العلا- سحر التاريخ والحضارة يبهر العالم
المؤلف: سامي المغامسي10.17.2025
- "ما أروع بلادكم!".. بهذه الكلمات استقبلني إعلاميون وسياح من شتى بقاع الأرض، أثناء زيارتهم الساحرة لمدينة العلا. خلال تغطيتي لفعاليات بطولة بولو الصحراء في العلا، التقيت بوفد إعلامي مرموق من الأرجنتين، وقد أذهلهم كل ما شاهدوه في ربوع وطننا الغالي. لقد أُسروا بجمال العلا الأخاذ، تلك المدينة العريقة التي تحتضن حضارات راسخة وتاريخًا نابضًا بالحياة. ففي هذه البقعة التاريخية الفريدة، تتلاقى عظمة الماضي مع إشراقة الحاضر، لتشكل نموذجًا سياحيًا استثنائيًا.
- واحات غنّاء، ومزارع وارفة، وصحراء مترامية الأطراف، وجبال شامخة.. كل ذلك يختزل تاريخًا عريقًا من الآثار النفيسة. "الحِجر" تتربع شامخة كأول موقع سعودي يتم إدراجه ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو، حيث تحتضن مقابر ملكية ونقوشًا نبطية بديعة، تجعلها وجهة مثالية لعشاق التاريخ والثقافة الأصيلة.
- والأمر المدهش حقًا، أن أبناء وبنات العلا هم من يتولون مهمة سرد تاريخ هذه المناطق الأثرية العريقة، حيث يقدمون للزوار صورًا حية عن تاريخ مدينتهم بلغات عالمية متعددة.
- لقد أُخذوا بجمال تراث وحضارة البلدة القديمة، وبتحويلها إلى واحة فريدة تجمع بين عبق الماضي وروعة الحاضر. كما أُعجبوا بتراث فنون العلا المتجسد في مسرح "الجديدة"، وبجبال العلا الشامخة التي تجسد نموذجًا فريدًا في النقوش والنحت والحضارات القديمة.
- المملكة العربية السعودية، التي أبهرت العالم بجمالها الفاتن وتطورها الملحوظ في مختلف المجالات، أصبحت محط أنظار العالم أجمع، ووجهة سياحية مفضلة للكثيرين.
- لطالما حلمنا في المملكة بأن نرى بلادنا تصل إلى هذا المستوى الرفيع من التقدم والازدهار في شتى المجالات، وقد تحققت معظم أحلامنا بفضل الله. وهناك تنافس بنّاء ومحمود بين الوزارات والهيئات للوصول إلى أبعد نقطة، وهذا يجسد نموذجًا رائعًا، وكأنه سباق محموم بين عدائي المسافات القصيرة والمتوسطة والطويلة لتحطيم الأرقام القياسية. يحق لنا أن نفخر بما وصلت إليه بلادنا من تطور وازدهار مشهود، هذا التطور الذي يُفرح الأصدقاء ويُغيظ الأعداء.
- في ربوع المملكة، تشعر بأنك إنسان بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وتعيش جماليات الحياة بكل تفاصيلها. فالسعودية أصبحت الوجهة السياحية المفضلة للكثيرين.
- المملكة العربية السعودية، الدولة الشاسعة المترامية الأطراف.. تحمل في كل منطقة منها قصصًا آسرة، قصصًا متأصلة في عمق تاريخ كل منطقة، وقفزات تنموية متلاحقة نحو مزيد من الازدهار والرقي.
- واحات غنّاء، ومزارع وارفة، وصحراء مترامية الأطراف، وجبال شامخة.. كل ذلك يختزل تاريخًا عريقًا من الآثار النفيسة. "الحِجر" تتربع شامخة كأول موقع سعودي يتم إدراجه ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة اليونسكو، حيث تحتضن مقابر ملكية ونقوشًا نبطية بديعة، تجعلها وجهة مثالية لعشاق التاريخ والثقافة الأصيلة.
- والأمر المدهش حقًا، أن أبناء وبنات العلا هم من يتولون مهمة سرد تاريخ هذه المناطق الأثرية العريقة، حيث يقدمون للزوار صورًا حية عن تاريخ مدينتهم بلغات عالمية متعددة.
- لقد أُخذوا بجمال تراث وحضارة البلدة القديمة، وبتحويلها إلى واحة فريدة تجمع بين عبق الماضي وروعة الحاضر. كما أُعجبوا بتراث فنون العلا المتجسد في مسرح "الجديدة"، وبجبال العلا الشامخة التي تجسد نموذجًا فريدًا في النقوش والنحت والحضارات القديمة.
- المملكة العربية السعودية، التي أبهرت العالم بجمالها الفاتن وتطورها الملحوظ في مختلف المجالات، أصبحت محط أنظار العالم أجمع، ووجهة سياحية مفضلة للكثيرين.
- لطالما حلمنا في المملكة بأن نرى بلادنا تصل إلى هذا المستوى الرفيع من التقدم والازدهار في شتى المجالات، وقد تحققت معظم أحلامنا بفضل الله. وهناك تنافس بنّاء ومحمود بين الوزارات والهيئات للوصول إلى أبعد نقطة، وهذا يجسد نموذجًا رائعًا، وكأنه سباق محموم بين عدائي المسافات القصيرة والمتوسطة والطويلة لتحطيم الأرقام القياسية. يحق لنا أن نفخر بما وصلت إليه بلادنا من تطور وازدهار مشهود، هذا التطور الذي يُفرح الأصدقاء ويُغيظ الأعداء.
- في ربوع المملكة، تشعر بأنك إنسان بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وتعيش جماليات الحياة بكل تفاصيلها. فالسعودية أصبحت الوجهة السياحية المفضلة للكثيرين.
- المملكة العربية السعودية، الدولة الشاسعة المترامية الأطراف.. تحمل في كل منطقة منها قصصًا آسرة، قصصًا متأصلة في عمق تاريخ كل منطقة، وقفزات تنموية متلاحقة نحو مزيد من الازدهار والرقي.